جنود أمريكيون يغتصبون النساء (+ صور)

جنود أمريكيون يغتصبون النساء (+ صور)

ووفقا لنشرة الأخبار، والنساء الذين يخدمون في القوات المسلحة الأمريكية في بلدان مثل أفغانستان والعراق والآن، وليس في الجلة العدو، والرفاق عرضة للتحرش الجنسي!

لم يمض وقت طويل قبل TV "RT" روسيا، تقريرا في هذا الشأن لنشر هذه القضية المهمة التي كانت وزارة دفاع الولايات المتحدة، واغتصاب النساء في الجيش اعترف بأن أمريكا، في حين عبر مسؤولون عن قلقهم من الزيادة في هذه الإحصاءات وتشير الدراسات إلى أن ثلث النساء العسكرية الأمريكية كانت هدفا لالجنسي رجال الجيش الاعتداء.

وتشير إحصاءات الحكومة الأمريكية أن واحدة من كل ثلاث نساء في الجيش الأميركي هو عسكري اغتصاب هدف واحد. حتى في هذه الحالة صدر كتاب بعنوان "اغتصاب العدو نفسه". هذا الكتاب يحكي قصة صادمة للمرأة العسكرية الذين كانوا ضحايا الاعتداء الجنسي ونظرائه في الولايات المتحدة.

واحد من صناع السينما أن متعة لتصوير فيلم في هذا الصدد هو، يقول أصبحت الجرائم الجنسية في الجيش أمريكا شائعا. لأن الجناة نادرا ما يخضع للتحقيق والمقاضاة. وقال مرسيدس غاليغو، "لأنها تستهدف النساء المغتصبات، وعادة من القادة ومستوى أعلى من التهديد العسكري، وأنهم لا يجرؤون على الإبلاغ عن هذه الحالات."

حاليا، تشكل النساء خمسة عشر في المئة من القوات العسكرية الأمريكية. وقد أظهرت العديد من الدراسات أن خطر الاغتصاب في مناطق الحرب ستكون حتى أربع مرات. الاغتصاب العسكري الأميركي هي المشكلة التي تزداد سوءا.

وزارة الدفاع الأمريكية، وذكرت وزارة الدفاع حالات الاغتصاب في العراق وأفغانستان خلال العام الماضي زادت بنسبة 26 في المئة. لكن الأرقام الحقيقية أعلى من ذلك بكثير، لأن الأرقام تشير فقط إلى البيانات من أولئك الذين تم إعدادها.

أولئك الذين يعتقدون أن الغرض من الاعتداء الجنسي في الجيش كانت قيمة عسكرية أميركا عليها واستخدامها فقط كأداة.

شبكة بي بي سي التلفزيونية في مقابلة مع "مارتي ريبيرو،" واحدة من المجندات العاملين في سلاح الجو الأمريكي، والصعوبات التي تواجه المرأة العاملة في الجيش في البلاد، حتى أن العديد من النساء في الجيش الأمريكي لمضايقات زملائهن الرجال هم بينما التدابير للتعامل مع المجرمين لا يعتبر من قبل السلطات الأمريكية.

 

وقال "ريبيرو" في مقابلة أنه مع وصول الجيش رأى شيئا لم أكن أتوقع أن أراه. وأشار إلى أن جده ووالده خدم أيضا في سلاح الجو الأمريكي، وقال أنه لم ير السمات الشخصية التي كان أبدا، رأيت في الجيش الأمريكي.

الجندي الأمريكي الذي كان ضحايا الاعتداء الجنسي في الجيش الأمريكي، في ما قالت انه على الجيش الامريكي في مناطق الحرب إلى كل فرد أمرت بعدم ترك بندقيته على الأرض، ولكن أنا للحظة للراحة والتدخين فعلت ذلك وكان ذلك عندما تعرضت للاغتصاب لي من قبل زملائها الرجال.

وقال وأشار إلى أن تظلمه، هذه القضية مع مسؤولين عسكريين أمريكيين مشتركة: لسوء الحظ، حذروا لي، إذا كنت ايداع ضدهم، وترك الأمر لتهمة واجب (Zmyngzardn البندقية) نفسي ضد استخدامها.

 

لذلك، وقال انه ترك الخدمة وعاد من أفغانستان في هذا الصدد لم تثر شكاوى لأنه يعتقد أنه مذنب في هذه العملية.

ومع ذلك، فإن قادة الكونجرس الأمريكي في الاجتماعات التي عقدت لمعالجة مشكلة الاغتصاب في الجيش الأمريكي، إلى استنتاج مفاده أن يقيس لمعالجة والقضاء على هذه الظاهرة في أوساط هناك حاجة إلى الكثير من القوات الامريكية.

ووفقا للتقرير الذي نشر في عام 2003 في استطلاع الذي أجري من قبل جامعة ولاية ايوا والممول من وزارة الدفاع والجيش الامريكي أكثر من 30٪ من 500 امرأة تعرضن للاغتصاب أو اغتصاب منهم قد فشلت في حين أن وزارة الدفاع الأمريكية، قدرت في تقريرها السنوي لعام 2010 أنه على الرغم من الاغتصاب على نطاق واسع في الجيش الأمريكي، لا يتم الإبلاغ عن 90 في المئة من حالات الاغتصاب.

 

فهو يقع في حوالي مقتل مجندة في الجيش في حين كانت حاملا أمريكا، موجة من القلق إزاء تزايد العنف الجنسي في الجيش، خلقت أمريكا.

مادر این سرباز پس از مدتها توانست موافقت کنگره را به دست آورد و نگرانی خود را از نبود مدیریت صحیح در ارتش در خصوص سوءاستفاده های جنسی از سربازان در صحن کنگره بیان کند.

 

في كلمته في المؤتمر قال انه اذا كانت الآن ابنتها هجمات جيش المجاهدين في دعم المستهدفين وتعرضوا للاعتداء الجنسي، على قيد الحياة. وقال، وتجاهل السلطات العسكرية لشكواه من الاعتداء الجنسي، وأدت في النهاية إلى وفاته.

 

الكونغرس الجمهوري بعد التصريحات التي أدلى بها والدة الجندي القتيل، وقال "كريستوفر Sheys" الاعتداء الجنسي، وزارة الدفاع الأمريكية ليس لديها أي مصداقية وشرف.

وزارة دفاع الولايات المتحدة، في عام 2007، تم التعامل معها 600 حالات الاعتداء الجنسي. من هذه، فقط 30٪ و 40٪ في المحكمة العسكرية عقدت في محاكم مدنية.

وقال "جين هارمان" الديمقراطيين في الكونغرس، فإن الوضع سيكون لإعطاء ضحايا شكاوى الاعتداء الجنسي، والجناة كما يشجع جريمته. وأضاف أن أكثر من 41 في المئة من النساء الذين خدموا في القوات المسلحة الأمريكية هم هدفا لهجمات والاعتداء الجنسي، والنساء الذين يخدمون في القوات المسلحة نيابة عن الرفاق هم أكثر عرضة للاعتداء الجنسي قبل أن يقتل في العراق.

 

اعتذر الاجتماع "مايكل Rvchl" من كبار ضباط الجيش من جميع الجنود في الجيش وتحرش جنسيا.

ومن المثير للاهتمام، وزارة الدفاع لجنة العمل قبل عامين للتحقيق في حالات التحرش الجنسي في الجيش تشكلت، لم تتبلور بعد اجتماعها الأول.

 

وفقا لوزارة الدفاع تعاطي أميركا الجنسي للنساء في القوات المسلحة الأمريكية في العام الماضي 3000.

كتب الكونغرس البحوث Mrmka "CQ Rysrchr" أيضا في تقرير حديث: إيريكا كراولي، رقيب في الجيش الأميركي في كتابه الجديد بعنوان "صور من قدامى المحاربين في حرب النساء" بما يلي: "عندما كان (كراولي) لتقييم الجنود قبل تم نشرهم في العراق، وجدت أن العديد من النساء قبل الإرسال، تصبح الحامل ".

 

ويضيف التقرير: لوري سويني، وهو الميجر المتقاعد، واعترف أيضا أنه في الوقت خدمته في العراق، شهدت السيدات اللواتي يحملن. 
"ماري آن رايت،" عقيد متقاعد في الجيش الأمريكي، واحدة من الأشياء التي مزيد من القوات يغتصبون تواجه المرأة يعرف الجنسي أن العديد من هؤلاء النساء اللواتي قتلن، إما مباشرة من قبل الغزاة قتل أو اغتصاب نتيجة للإجهاد بعد دخولهم، انتحر.

 

وكان رايت احد من ثلاثة مسؤولين من وزارة الخارجية الأمريكية مارس 2003 احتجاجا على الغزو الأمريكي للعراق انطلقت من الشركة واستخدام الجمهور.